dimanche 31 août 2008

L’énigme d’Einstein !!!

Il paraît que 98% des gens qui ont essayé de résoudre cette énigme s’y sont cassé les dents. Faites vous partie des 2% d’esprits logiques que compte notre planète ? Un conseil, avant de vous lancer : armez-vous de patience et de plusieurs feuilles de brouillon …
Vous êtes face à 5 maisons de différentes couleurs. Dans chacune de ces maisons vit une personne de différente nationalité. Chacune de ces personnes boit une boisson bien spécifique, fume un certain type de cigarettes, et possède un animal de compagnie différent des autres.
La question est simple : qui possède un poisson rouge ?

Indices chez vous
1- L’Anglais vit dans une maison rouge.
2- Le Suédois a un chien.
3- Le Danois boit du thé.
4- La maison verte est située à gauche de la blanche.
5- Le propriétaire de la maison verte boit du café.
6- La personne qui fume des Pall Mall a un oiseau.
7- Le propriétaire de la maison jaune fume des Dunhill.
8- Celui qui vit dans la maison du centre boit du lait.
9- Le Norvégien vit dans la première maison.
10- Celui qui fume des Blends vit à côté de celui qui a un chat.
11- Celui qui a un cheval vit à côté de celui qui fume des Dunhill.
12- Celui qui fume des Bluemaster boit de la bière.
13- L’Allemand fume des Prince.
14- Le Norvégien vit à côté de la maison bleue.
15- Celui qui fume des Blends a un voisin qui boit de l’eau.
La source : Le magazine "Questions de femmes". Août- Septembre 2007 / page 63
Si vous voulez voir la solution que j’ai trouvé, la trouverez ci dessous, mais essayez quand même de relever le défit d’EINSTEIN !

Maison n°1 Maison n°2 Maison n°3 Maison n°4 Maison n°5

jaune bleue rouge blanche Verte
Norvégien Danois Anglais Suédois Allemand
eau thé lait bière Café
Dunhill Blends Pall Mall Bluemaster Prince
chat cheval oiseau chien Poisson rouge

vendredi 29 août 2008

المقدّس

لا يعني إجلال المقدس بلا تردّد أو اعتراض إلاّ إصابتنا بالشّلل أمامه. تشكّل فكرة المقدّس ببساطة واحدة من أكثر الأفكار محافظة في أيّة ثقافة لأنّها تسعى إلى تحويل الأفكار الأخرى مثل الشّك و التّقدم و التّغيّر إلى جرائم."
سلمان رشدي

jeudi 28 août 2008

الغريزة عند المسلم غير متّصلة بالوعي


من ناحية هنالك الرّغبة الجنسيّة التّي يشعر بها الرّجل عند مشاهدة جسد المرأة ومن ناحية أخرى هنالك السّلم الاجتماعيّة.
حول هذين الحاجتين اختلفت وتنوّعت التّصورات الانسانيّة في شكل ميتولوجيات وديانات و في آخر القائمة نجد الاسلام كديانة جمعت ووحدت قبائل متناحرة وذات ثقافات شفويّة .
عمق هذا الفكر الاسلامي يتصور وأنه بعملية " قصّ الرّاس تنشف العروق" وجد الحلّ الذّي لم تهتدي اليه الانسانية من قبله وكل المعارف مجتمعة لضمان السّلم الاجتماعية وهي كالتّالي:
1- المرأة هي المسؤولة ( على خلاف الديانات الاخرى ) عن الجاذبية والرّغبة الجنسية التّي يشعر بها الرّجل عند مشاهدته لجسد المرأة أو حتّى لجزء منه.
2- الرّجل غير مسؤول أخلاقيّا على ما يعتريه من هيجان جنسي حيواني عند مشاهدته لجسد المرأة.
3- الزامية تحييد جسد المرأة وترويضها كي لا تتحكم فيه بجاذبيّتها وما تبثّه في جسده من هيجان هو غير قادر أو غير مسؤول عما يمكن أن يتبعه وكي تكون دائما في الخدمة وتحت السّيطرة يجب أن تكون محجبّة عن كل العيون (للحفاظ على السّلم الاجتماعية هذا أساسي ولعلاقة المسلم بربه).
الخلاصة: المسلم لا يجد أي رابط ممكن أو ذو أهمية بين السّيرورات الغريزيّة والمضامين الفكريّة. الامر الذّي يجعل الغريزة غير متصلة بالوعي وبالتّلي غير قابلة للمراقبة ولا علاقة لها بالاخلاق أو الحرّيات ولا عيب على الرّجل عند احساسه بالرّغبة الجنسية لاي امرأة ما دام يجد فيها ما ينتصب من أجله قضيبه.
في حال وأن التّعقل في الفكر الانساني على عكس الاسلام جعل الانسان هو نفسه المسؤول عمّا يعتريه من رغبات وليس المرغوب فيه. وجعل نتيجة لذالك من التّربية ومن الانتاج الأدبي والفنّي والفكري تحصينا ووقاية لهذا الانسان المسؤول والحرّ في نفس الوقت عن أحاسيسه وسلوكاته.

mardi 26 août 2008

هوما يقولو رمضان جاء وانا نتفجع

وراس خدمتي لعزيزة الغالية وراس ولادي الّي ضيّغة عليهم عمري وشبابي ومازلة في شطر الثنيّ معاهم: يا كيف نسمعهم يحكيو على رمضان ويقولو:" لا اش مازّالو؟ - هوّنوّ علّبواب. الله مصلي عنّبيّ. –شهر فضيل ما تخمّمشي رمضان ابركتو........" وهاة من هكلحد يث الي يكسر الكرايم ويخلي الواحد والّا الوحدة كيفي انا تهبل وتخرج من سينتها....
وباش مانحكيش علّعباد هاني باش نحكي على روحي وعلا راجلي:
أنا عمري ما صمت بلكل بلكل وهذا أمر حسمت فيه من وينك وهذا عمرو ما قلقني حتا طرف وبقلا للّي مايحبّش يفهم . أما راجلي لعزيز عليّا وللي شادد عليّا اسما لطّيح فوق راسي يقول للعباد الي هو صايم وهو فلحقيقة ما ياكل حتّاشي أما مصيبتو فدّخّان هو كيّنو صايم أما يتكيّف و يتكيّف ويتكيّف ...........
هذا كلو أمر يخصو وحدو علا خاطر قد ما حكية معاه ما نجمشي يلقا في روحو العزيمة الكافية باش يبطل الدخّان كيفما عملة أنا تويّك سنين.
لوكان لحكاية تقف لهنا راني ما فكرتش باش اندون عليها, المصيبة وأنّو راجلي في رمضان يولّي يروح بكري لدّار علاخاطر القهاوي مسكر ويبدا عاد يجيب ويقضي ويكركر علا غير العادة {فلعادة أنا الّي نقضي كل شي وحدي وهو ما يروح كان الّليل اللّيل حتّا يشبع ملقعد مع أصحابو فلقهو }ويجي ويتنصبلي فالصالة من قبل المغرب بسوايع ويبدا يتفرج فتّلفزة ويتبع المسلسلاة التافه متع رمضان الكل الّي تجي قبل البارود والّي بعدو زادا – امّالة يفلّة حاج منهم كيفاش وشنوّ باش يحكي غدو يلزمو يكون "ألاباج" ويزيد يلم لولاد بحذاه باش يتونّس بيهم ويعلقو علمسلسل وأنا وبنتي نبداو عاد مقطعين فلكوجينة {نورمال هذهية العادة والعوايد } .
وبعد العشاء نبد أنا فلكوجينة نغسل فلماعون ولقضية ما توفاش أبدا وحنا هكّاك ينوقز تليفون راجلي ويعيطولو اصحابو باش يمشيو مبعضهم للنادي الثقافي متاع التّوانسة " القهوة"ويمشي معاهم حتا لآخر اللّيل حصيلو كيف يروح نكونو أنا وولادي في أغلب ليّام رقدنا . هكاكة علا هلمعد نعديو رمضان كامل.
ملاخظة بسيطة: براس أمّك كان تحب تعلّق باش تسبّ سبني أنا أمّا ما تسبليشي راجلي علا خاطرو سادد عليّا باب ابلا في هل مجتمع ال........ منجّمشي انقولها علا خاطر متعودشي علا التعرعير ونحترم الناس الكل وما نسب كان "ربيّ".

vendredi 22 août 2008

QUELLE HORREUR

Je ne pense pas qu'il peut exister quelque part dans le cœur et la mentalité d'une communauté ou même d'une seule personne une atrocité qui peut dépasser ceci

20 أغسطس، 2008
وجوب كراهية و احتقار اليهود والنصارى
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

كثير من العلمانين الفجره اذناب النصارى من يستنكر فتاوي علمائنا التي تختص في طريقة معاملة اليهود و النصارى !
و لا شك في ان هذا من اعظم و اخطر ما يمس العقيدة " الولاء والبراء " التي يريد العلمانيين الكفره ان نتخلى عنها لارضاء اسيادهم الكفره النصارى و من عاونهم .!؟
اقول لكل علماني فاجر ان الكافر لا يستحق احتراما ً و لا تقديرا من المسلم الموحد وسبق ان كتبت و وضحت هذا الامر
في المدونة .فمن كفر بالله تعالى لا يستحق منّا أن نرفع من شأنه و نحترمه و نلقي السلام عليه " والعياذ بالله " لان في هذا
تعظيم لهم , فوالله الذي لا اله الا هو "ان من اعظم الطاعات كره الكافر وتحقيره " .
واليكم فتاوي العلامة شيخنا الفاضل : عبدالله بن عبدالرحمن بن جبرين حفظة الله تعالى

رقم الفتوى (4118) موضوع الفتوى حكم إلقاء السلام على الكفار أو تهنئتهم بأعيادهم
السؤال س: هل يجوز إفشاء السلام على الكفار بلغتهم وتهنئتهم بأعيادهم؟
الاجابـــة هذا السؤال له إجابة مُشابهة وهي: ـ س: هل يجوز إلقاء السلام على غير المسلمين؟
ورد في الحديث لا تبدءوا اليهود والنصارى بالسلام، وإذا لقيتموهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه فالمعنى أننا لا نبدأهم بالسلام، ولا يجوز القيام لهم ولا تصديرهم في المجالس ولا سؤالهم بكيف أصبحت أو كيف أمسيت أو كيف حالك ونحو ذلك مما فيه احترامهم وتوقيرهم ورفع مكانتهم، وقد قال عمر رضى الله عنه: (( لا تعزوهم بعد أن أذلهم الله، ولا ترفعوهم بعد أن وضعهم الله، ولا تقربوهم وقد أبعدهم الله ))، وورد في الحديث إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا: وعليكم فإذا كان هذا في أهل الكتاب فكيف بالمشركين والوثنيين والملاحدة والشيوعيين، فإنهم أحق بأن يلقوا الهوان والذل والوضيعة والبعد عن الكرامة لعظم كفرهم وبعدهم عن الصواب. والله أعلم. عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
رقم الفتوى (1169) موضوع الفتوى معاملة غير المسلمين
السؤال س: نحن طلبة، ونعيش في بلاد غربية، فما نصيحتكم تجاه معاملتهم؟ وهل هناك ضوابط للمعاملة والدراسة والسكن والأكل ؟
الاجابـــة
عليكم أن تظهروا شعائر دينكم بالعبادة والذكر والدعاء والأعمال الصالحة، وإظهار محبة المسلمين، وتوجيههم إلى الخير، وإظهار الكراهية للكفار، ومقتهم والتحقير من شأنهم، إلا إذا كان ذلك على وجه دعوتهم إلى الإسلام، فيظهر لهم شيئًا من المعاملة الحسنة، ليكتسب بذلك قلوبهم. لكن إذا كان مضطرًا إلى السكنى معهم والدراسة عندهم ففي هذه الحال له أن يداريهم بالمهادنة، وإظهار الموافقة ليكتسب بذلك نصحهم، وحسن معاملتهم معه في التدريس والتعليم. وله أن يسكن معهم ويأكل معهم عند الحاجة، مع إضمار بغضهم وتحقير شأنهم حتى يغنيه الله عنهم. والله أعلم. عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
رقم الفتوى (2857) موضوع الفتوى كيف تكون معاملة النصارى
السؤال س: كيف أتعامل مع النصارى الموجودين اليوم باعتبارهم مشركين ؟ وهل مصافحتهم والبيع والشراء منهم حرام لأنهم نجس؟ مع العلم أنني سمعت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان قد ابتاع من بعض النصارى جُبنا. وهل هذا صحيح؟
الاجابـــة
عليك أولا دعوتهم إلى الإسلام وشرح تعاليم الإسلام لهم، فإذا أصروا فعليك أن تُظهر لهم البغضاء والمقت والاحتقار، فلا يجوز تصديرهم في المجالس ولا القيام لهم، ولا بُدائتهم بالسلام ولا مُصافحتهم أو مُجالستهم أو ممازحتهم، بل يجب مُقاطعتهم وإظهار البغض لهم واحتقارهم والتقليل من شأنهم، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تبدءوا اليهود والنصارى بالسلام، وإذا لقيتموهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه وأما البيع والشراء منهم فإنه جائز عند الحاجة إذا لم توجد تلك السلع إلا عندهم، وأما ما ذُكر أن النبي صلى الله عليه وسلم ابتاع من بعض النصارى جُبنًا فالظاهر أن هذا غير صحيح، ولكن لا مانع من شراء الجُبن ونحوه منهم، كما لا مانع من أكل ذبائحهم إذا ذُبحت على الطريقة الشرعية والله أعلم. عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

mercredi 20 août 2008

est-ce possible?

"Le temps de penser"est une émission que j'adore, que je vois et je revois!
Aujourd'hui, une rediffusion était réservée à l'écrivain tunisien aussi de nationalité française, ABDELWAHEB MEDDEB.
Richard Michel, le présentateur de l'émission, a approché la pensée de ce fleuron de l'esprit libre dont on a soif, à partir de cinq citations de l'invité que je tiens à blogguer pour ne pas les perdre de vue, pour s'y référer et y puiser un sens rationnel qui peut apaiser et contenir ma rage qui ne cesse de s'accroitre!
Voici maintenant les cinq citations:


1-"Or, la maladie de l'islamisme ne cesse de contaminer la jeunesse musulmane et d'aimanter son énergie vers ce pré de malédiction, où des malfaisants l'invitent à camper pour entretenir les suppôts du démon et la séquence destructrice de haine que nourrit la part négative de l'islam."

2- ♦"Il est temps que l'islam officiel ranime et s'approprie toutes ces pensées antérieures pour franchir un pas supplémentaire et se séparer définitivement de cette notion funeste qui veut propager la foi par l'épée, par la bombe, par le suicide meurtrier."

3- ♦"Afin d'assurer une cohérence juridique, il conviendrait de repenser la question des sources du droit. Objectivement, si l'on veut être dans la logique du droit positif fondé sur le principe qui accorde liberté d'opinion, de croyance, de conscience à l'individu, il importe de déclarer l'irrecevabilité de la sharî'a."

4- ♦"Si dire que le voile est une régression, un retour en arrière est non seulement assimilé à un délit mais devient une raison d'excommunication, d'exclusion de l'espace public, voire de la communauté, c'est que le mal qui atteint les sociétés islamiques est des plus graves ; peut-être même est-il quasi-incurable. Et je pense plus que jamais que la question du voile en est le symptôme le plus voyant."

5- ♦"Face à la volonté des islamistes de bannir le mot même de laïcité, assimilée à l'incroyance, il nous faut intensifier le combat pour le restaurer et légitimer l'action menée en son nom. Il faut lutter de toutes nos forces, de tout notre esprit contre l'obscurantisme, la superstition, le fanatisme et l'exclusivisme - pour sauver du péril l'islam et en éloigner les adeptes du "pré de malédiction" où ils se changent en damnés, maudits démons. Est-il encore temps ?"

  1. Dire que remettre en cause le dogme du coran intouchable par l'acceptation de l'idée que ce dernier est advenu dans un langage humain;
  2. Dire aussi qu'il faut sauvegarder le primat du principe de la république;
  3. Dire avec honnêteté et fierté: avoir un rejet viscéral du voile ( ce qui est mon cas aussi);......
Tout ceci ne pourra être efficace que si le sens commun contaminé par l'islamisme se lance ou plutôt fonce volontairement dans une cure d'auto-guérison qui suit une rigoureuse auto- critique de ses croyances et de sa langue aussi qui est porteuse de ces croyances !( ce qui est d'après moi loin d'être à l'horizon !).