mercredi 10 mars 2010

تلقيت تعليقا من "صديق" يسمى ب"عوف أصيل" وبعد نشر التعليق لم أهدأ وهأنا أنشره للنقاش . الخبر كما وصلني مع الرابط للصحيفة التي نشرت الخبر: الوسط

عوف الأصيل



عوف الأصيل a ajouté un nouveau commentaire sur votre message "«Parler librement est devenu une activité dangereu..." :



فهذه هي الشريعة الإسلامية !

فلا يجوز إقامة حد القتل على أب لأنه قتل إبنه ، بل أن أموال أولاده حلال له و أعراضهم .

و المرجعية لذلك هذا الحديث الصحيح

و الذي قال فيه الرسول عن إبن ماجه

أنت و مالك لأبيك

و إليكم تفاصيل الخبر

http://www.alwasatnews.com/2741/news/read/377373/1.html

أي أنه لا يمكن القصاص و قتل الأب لأنه قتل إبنه لأن الأب هو سبب وجود الإبن

فلا تتعجبوا فهذه هي الشريعة الإسلامية .أليس هو الوصي عليها ووليها الشرعي

أما العمالة الوافدة فلو نظر بعينه فقط يقطعوا جسده حي

حادثة غريبة في السعودية ، أب يغتصب إبنته القاصر و تحكم عليه المحكمة بأربعة سنوات فقط
Envoyé par عوف الأصيل à Autant en emportent les FEMMES le mars 09, 2010 8:07 PM

هدفي من نشر مثل هذا الخبر ليس التشهير بالاشخاص أو حتى بالقضاء الغير العادل لانه في النهاية يستمد مشروعيته من العرف والقانون الاجتماعي السائد في المجتمع, وانما هدفي هو تجسيم وتصوير الظروف الاجتماعية والعقائدية الخالية من أي دافعية نحو التطور بشكل ايجابي لكي تصبح في النهاية معيقات وتجليات لامراض بعيدة كل البعد عن القيم الفكرية والجمالية والانسانية, كما أنها تجعل من عامل تقدير الذات مشروووووووووطا أي أن تقدير الذات يصبح يتوقف على مدى تطابق سلوك الفرد وأحاسيسه وحتى أفكاره لما يراه الاخرون من حوله والذي هو في حاجة للتعامل معهم بحكم الانتماء مما يولد اما حالة الغربة والعزلة والوحدة واما لباس أقنعة للحصول على المحيط والوسط الاجتماعي وفي هذه الحالة تكبر وتتفاقم الهوة بين الذات الواقعية لانها مجبرة على التناسق مع متطلبات المجتمع ومعاييره وبين الذات المثالية كما يريدها الانسان أن تكون أي كما يتوق اليها بحكم نزعته الطبيعية الى تحقيق الذات أي الى التكفل بحياته وبالحفاظ عليها وتطويرها واثرائها .......... أترك لكل من قرأ المقال ومهما كان موقفه أن يبحث عما وراء مواقفه وأن يحاول أن يضع ولو للحظة مكان تلك الصبية التي لوثت وللأبد وممن ؟؟؟؟؟؟؟