lundi 2 mars 2009

لا سلام مع الاسلام

ما تقولينه يا وفاء هو قطرة من بحر العذابات التي يسببها الاسلام للمرأة وللانسان
فهم يقولون النصر أو الشهادة وأنا أقول لهم ألاهكم هو أبشع الوحوش على الاطلاق.

http://fr.sevenload.com/videos/GKsCUbF-Wafa-Sultan-Restoration-weekend-VOSTF

7 commentaires:

عاشور الناجي a dit…

J'admire cette femme, et toutes les femmes qui osent enfin dire non et font bouger les choses ...

Unknown a dit…

والله ما نشكي بيك للقرضاوي

Anonyme a dit…

Tu sais je vois pas pourquoi wafa choisis arbitrairement son oncle comme représentant des musulmans encore moins de l'Islam.
Moi je vais pas d'émission en émission pour dire les sultan sont des violeurs...

Zorbouzara a dit…

Crois-moi encore une fois, tu ne fais qu'envenimer et aggraver la situation et je eprsiste : De la discussion jaillit la lumière, de l'incomprhension parfois la guerre.
Dommage.

Anonyme a dit…

هل هذا هو مشكل الملحدين في تونس؟
هل أن الهجوم على الإسلام كدين و لرب الإسلام هو نقاش و وجهة نظر؟
هل أن ملحدين تونس يقتصر إلحادهم على الدين الإسلامي؟
هل أن إلاه الديانات الأخري ما عندهمش مشكل معاها؟
ثم أحنا التوانسة لا عندنا شكون يعرّس كيف ما حكات عليه وفاء سلطان ولا عندنا شكون يتحرق في مدرسة
واتنجّم المرا تخرج اتحوّس وحدها و تشرب قهوة وحدها وتحكي مع الجيران الكل موش جار واحد من غير ما يقلّقها حد
علاش اتجيبولنا في مواقف عمركم ما عشتوها وتبنيوا عليها في مواقفكم
علاش ما تحكموش على الإسلام كيف ما هو موجود في تونس؟
علاش اتحبوا تاخذوا الشواذ باش تحكيوا على الإسلام؟

الأسلام قادم لا محالة a dit…

الإسلام دين العدل لأنه منزل من عند رب الكل الذي يراقبنا و لا يكل و لايمل
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

فمن هذا المنطلق و لأن الإسلام نظام حياه و دستور سماوي ...فهل يستبدلون الذي هو أعلى بالذي هو أقل ؟؟؟
و الإسلام يستغل التغيرات الإجتماعية و مواقف الضعف أو أي نوع من التغيير ليخرج و ينشر سمومه و تكون فرصة للمشايخ لإستغلال جو الفوضىالمصاحب لأي عملية تغيير للسيطرة على الناس و قيادتهم ...و كما يقولون يصطادون في المياه العكرة ...

فعلى سبيل المثال في الدولة الإشتراكية تنتشر مفاهيم العدالة الإجتماعية فلا مجال لأي تمييز بين أفراد المجتمع و الدولة تكون مسيطرة على كل التنظيمات الكبيرة سواء إقتصادية و سواء كانت تهدف للربح أم لا ...فلا مجال لأي دعوة إسلامية أو محاولات جانبية من رجال الدين لقيادة الأفراد لأن كل شئ مكشوف و يوجد معايير جامدة لكل شئ ...و لكن مع التطور و إتجاه العالم كله إلى إقتصاد السوق و الإنفتاح علىا لعالم الخارجي ...كان إتجاه إلى العولمة و تفعيل إقتصاديات السوق ...و الرضوخ إلى متطلبات السوق العالمي ...كمحاولة لتحقيق التقدم و زيادة رفاهية الأفراد ...

و كانت الخطة بالتحول التدريجي إلى الراسمالية ...و على ذلك تنازلت الدولة عن مركزية إدارة كافة الأنظمة بها لتكون اللامركزية ...و ما يتبعها من سياسة الخصخصة ...و بالطبع فإن هذا التحول يكون له سلبيات مثل مشكلة البطالة مثلا ...و عدم إعتياد أفراد المجتمع على هذا النظام الجديد ...

و في أوقات هذا التغيير كان الجو ملائم لرفع شعار الإسلام هو الحل فرجال الدين يستغلون حالة عدم الأمان و عدم الإستقرار الموجودة داخل الأفراد نتيجه هذا التغير الهائل في نظام المجتمع هذا من ناحية ,,,,,,و من ناحية أخرى إستغلال سياسة اللامركزية التي تتبعها الدولة و درجة الحرية التي منحتها سواء للأفراد أو للشخصيات الإعتبارية ....لتكون هذه الهيئات التي تركتها الدولة للقطاع الخاص لإدارتها و هي هيئات كبيرة و تضم عدد هائل من أفراد المجتمع ...حضانات لتفريخ قيادات الإسلام و تكون هذه الهيئات دولة داخل الدولة يتحول نظام العمل بها إلى ما يشبه النظام الموجود في مملكة الرمال ...و بالتدريج يتكون بها ما يشبه هيئة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ...و تكون مهمة هؤلاء هداية الآخرين و ليس العمل و يكون لهم مزايا مالية و وظيفية و إجتماعية ...فكما يقول بن يمكن لهم أن يوزعوا مطبوعاتهم الإسلامية على العاملين في هذا التنظيم و يسمح لهم بتربية اللحية...و يكونوا كالقطط المدللة في مكاتب قيادات التنظيم ...و يخرجون كما يشاؤون و يدخلون كما يشاؤون ...فالقيادات العليا تخشى منهم لينولوا رضى الله فإذا كان الله يخشى منهم فماذا يفعل البشر ؟؟؟؟

و الأفعال التي كانت شئ غريب أيام الإشتراكية ينظر لها اليوم على أنها هي الأساس فالأساس أن كل العاملين في التنظيم مطلقون اللحى ...و الأساس في النساء هو إرتداء الزي الإسلامي و من تتجرأ و لا تضع الحجاب على رأسها تضطهد و تتقاضى راتب أقل من زميلتها بفضل سياسة اللامركزية و التي وضعتها الدولة بقصد تيسيير العمل ...و لكن رضى الله أهم من تيسيير العمل و هذه الأمور الدنيوية و هذا النظام العلماني الكافر ...فتكون سياسة اللامركزية أساسا من أجل تطبيق الشريعة الإسلامية و إثبات أن هذا الدين يهدي للتي هي أقوم ...و أصبح لزاما على كل أفراد التنظيم فتح مصاحفهم في الصباح لتلاوة ما تيسر من آيات الذكر الحكيم ...و أصبحت صلاة الجماع فرض على جميع أفراد التنظيم و من يتخلف تكون له معيشة ضنكا ...

أما فريضة الحج و العمرة فهي الفرصة من أجل التواصل مع قيادات الإسلام و الذين يسيرون دفة الأمور و في مملكة الرمال ينتظرون القادمون من البلاد و يفرزون الحجاج و الذي عليه العين يفرز و يستقبل بواسطة القيادات و يجلس مع الأمراء و يهيأ له السكن الدرجة الأولى و يستقبل أحسن إستقبال ...فيرجع إلى بلاده و معه زكريات جميلة و أجندات عمل لنشر دين الله أجمل ...

و في هذه التنظيمات تتركز الدعوة الإسلامية و يتركز الإسلام في أدمغة البشر فأحاديث العاملين لا تنتهي عن فساد الدولة و الأفعال المشينة في الإذاعة و التليفزيون و الأموال التي يتقاضاها الراقصات و لاعبين الكرة فكل هذه الأفعال كفر و نجاسة و دعارة ...فلو كان الأمر بيد هؤلاء العاملون لقاموا بأنفسهم برجم الراقصات و قتل وزير الثقافة لأنه تطاول على الحجاب ...فكل أحلام العاملون في نومهم هو الجهاد و من رأي منكرا فليغيره بيده أولا ليكون قوي الإيمان ...و يظهر منهم من يتباكى على أمجاد المسلمون و أن أوروبا سرقت كل إختراعاتها من القرآن و هم أولى الناس بحكم العالم ...و تصبح علامة الصلاة في رؤوسهم هي السمة الغالبة على كل أفراد التنظيم ...أما غير المسلم فليس له حياه بينهم ...فالدولة لم تعد تحمي أحد و تعتبرهم قوم متحضريين

الإسلام قادم لا محالة a dit…

و لكن هل نجح الإسلام في السيطرة على نواحي الحياه ؟؟؟

الحقيقة نعم لأن الدولة ما هي إلا مجموعة من الأفراد و مع الدعم المالي من مملكة الرمال و من عمل في مملكة الرمال ...و إنتشار الديمقراطية فالإسلام ركب موجة الديمقراطية و مستغلا مرحلة التحول التي يمر بها المجتمع ليكون هو النظام البديل و يكون المشايخ رسل العناية الإلاهية لإنقاذ المجتمع ...و التحول إلى الرأسمالية و ما تبعها من لا مركزية ترتب عليه تسرب الإسلاميين إلى كل قطاعات المجتمع و لتكون معاييرهم هي الأخرى إسلامية و يكون شعارهم و ما فضلنا بعضكم على بعض إلا بالتقوى و المغفرة و العمل الصالح !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

و تأكيدا لمقال بن كريشان أصبح قيادات الإسلام أو الجماعة التي تدعوا الى الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر في كل تنظيمات الدول صاحبة إمتيازات و فوق القانون لأنهم مسلمون حقيقيون بل و يمثلون رجال الهيئة إلى أن يتم تطبيق نظام مملكة الرمال في القريب العاجل