vendredi 22 août 2008

QUELLE HORREUR

Je ne pense pas qu'il peut exister quelque part dans le cœur et la mentalité d'une communauté ou même d'une seule personne une atrocité qui peut dépasser ceci

20 أغسطس، 2008
وجوب كراهية و احتقار اليهود والنصارى
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

كثير من العلمانين الفجره اذناب النصارى من يستنكر فتاوي علمائنا التي تختص في طريقة معاملة اليهود و النصارى !
و لا شك في ان هذا من اعظم و اخطر ما يمس العقيدة " الولاء والبراء " التي يريد العلمانيين الكفره ان نتخلى عنها لارضاء اسيادهم الكفره النصارى و من عاونهم .!؟
اقول لكل علماني فاجر ان الكافر لا يستحق احتراما ً و لا تقديرا من المسلم الموحد وسبق ان كتبت و وضحت هذا الامر
في المدونة .فمن كفر بالله تعالى لا يستحق منّا أن نرفع من شأنه و نحترمه و نلقي السلام عليه " والعياذ بالله " لان في هذا
تعظيم لهم , فوالله الذي لا اله الا هو "ان من اعظم الطاعات كره الكافر وتحقيره " .
واليكم فتاوي العلامة شيخنا الفاضل : عبدالله بن عبدالرحمن بن جبرين حفظة الله تعالى

رقم الفتوى (4118) موضوع الفتوى حكم إلقاء السلام على الكفار أو تهنئتهم بأعيادهم
السؤال س: هل يجوز إفشاء السلام على الكفار بلغتهم وتهنئتهم بأعيادهم؟
الاجابـــة هذا السؤال له إجابة مُشابهة وهي: ـ س: هل يجوز إلقاء السلام على غير المسلمين؟
ورد في الحديث لا تبدءوا اليهود والنصارى بالسلام، وإذا لقيتموهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه فالمعنى أننا لا نبدأهم بالسلام، ولا يجوز القيام لهم ولا تصديرهم في المجالس ولا سؤالهم بكيف أصبحت أو كيف أمسيت أو كيف حالك ونحو ذلك مما فيه احترامهم وتوقيرهم ورفع مكانتهم، وقد قال عمر رضى الله عنه: (( لا تعزوهم بعد أن أذلهم الله، ولا ترفعوهم بعد أن وضعهم الله، ولا تقربوهم وقد أبعدهم الله ))، وورد في الحديث إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا: وعليكم فإذا كان هذا في أهل الكتاب فكيف بالمشركين والوثنيين والملاحدة والشيوعيين، فإنهم أحق بأن يلقوا الهوان والذل والوضيعة والبعد عن الكرامة لعظم كفرهم وبعدهم عن الصواب. والله أعلم. عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
رقم الفتوى (1169) موضوع الفتوى معاملة غير المسلمين
السؤال س: نحن طلبة، ونعيش في بلاد غربية، فما نصيحتكم تجاه معاملتهم؟ وهل هناك ضوابط للمعاملة والدراسة والسكن والأكل ؟
الاجابـــة
عليكم أن تظهروا شعائر دينكم بالعبادة والذكر والدعاء والأعمال الصالحة، وإظهار محبة المسلمين، وتوجيههم إلى الخير، وإظهار الكراهية للكفار، ومقتهم والتحقير من شأنهم، إلا إذا كان ذلك على وجه دعوتهم إلى الإسلام، فيظهر لهم شيئًا من المعاملة الحسنة، ليكتسب بذلك قلوبهم. لكن إذا كان مضطرًا إلى السكنى معهم والدراسة عندهم ففي هذه الحال له أن يداريهم بالمهادنة، وإظهار الموافقة ليكتسب بذلك نصحهم، وحسن معاملتهم معه في التدريس والتعليم. وله أن يسكن معهم ويأكل معهم عند الحاجة، مع إضمار بغضهم وتحقير شأنهم حتى يغنيه الله عنهم. والله أعلم. عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
رقم الفتوى (2857) موضوع الفتوى كيف تكون معاملة النصارى
السؤال س: كيف أتعامل مع النصارى الموجودين اليوم باعتبارهم مشركين ؟ وهل مصافحتهم والبيع والشراء منهم حرام لأنهم نجس؟ مع العلم أنني سمعت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان قد ابتاع من بعض النصارى جُبنا. وهل هذا صحيح؟
الاجابـــة
عليك أولا دعوتهم إلى الإسلام وشرح تعاليم الإسلام لهم، فإذا أصروا فعليك أن تُظهر لهم البغضاء والمقت والاحتقار، فلا يجوز تصديرهم في المجالس ولا القيام لهم، ولا بُدائتهم بالسلام ولا مُصافحتهم أو مُجالستهم أو ممازحتهم، بل يجب مُقاطعتهم وإظهار البغض لهم واحتقارهم والتقليل من شأنهم، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تبدءوا اليهود والنصارى بالسلام، وإذا لقيتموهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه وأما البيع والشراء منهم فإنه جائز عند الحاجة إذا لم توجد تلك السلع إلا عندهم، وأما ما ذُكر أن النبي صلى الله عليه وسلم ابتاع من بعض النصارى جُبنًا فالظاهر أن هذا غير صحيح، ولكن لا مانع من شراء الجُبن ونحوه منهم، كما لا مانع من أكل ذبائحهم إذا ذُبحت على الطريقة الشرعية والله أعلم. عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

2 commentaires:

mandela a dit…

trés jolie ce blog...marhba bik wbol al 3aklaniyin
je vais ajouter ton blog sur la liste de mespreferés
ciao

Anonyme a dit…

امرأة غبية
نعم ما اخترت
توصيات عاشور الناجي بلعب على الاجنحة و اعتماد خططة التسلل
حاجة هايلة ومبتكرة اما معندها وين توصل ننصحك يا امراة غبية شوف شأن اخر يغنيك و يفيدك و يفيدنا هيا في لمان و هاذي اول زيارة و رمضان نشالله عندك هههههه
حقا سمحني انتم فاطرين
بربي سلملي على حزبك وقللهم انتم تذهبون الى معركة لا الا النصر